رأي عام بقلم الأستاذة: حسنية عبد العال – مدير عام وزارة المالية “ صناعة الميليشيات الاسلامية “

بقلم الأستاذة: حسنية عبد العال

مدير عام وزارة المالية

 

الميليشيات الإسلامية المسلحة صناعه أمريكية صناعه الإخوان تنظيم طالبان.. تنظيم القاعدة تنظيم داعش وغيرها من الحركات المسلحة الخارجة من جوف وعب وبطن الاخوان الإرهابين ولكم ما يلى:

1
الكونجرس الامريكى وافق على إستراتيجية استخدام الاسلام السياسى المسلح فى تحقيق سياسية امريكا فى السيطرة على ثروات الدول الاسلامية وتفكيك الجيوش وتولية الاسلامين الحكم تمهيدا لاعلان اسرائيل الدولة اليهودية
2
امريكا ضحكت على مصر والدول العربية بأن روسيا دولة لا دين لها واحتلالها لدولة افغانستان سيؤدى الى إلحاد المسلمين وضياع الاسلام وعليهم بالموافقة على طلب امريكا حشد شباب الدول العربية وتسفيرهم ل افغانستان لطرد الروس من هناك والحفاظ على افغانستان دولة مسلمة وتم تسفير الشباب إلى افغانستان وامريكا وفرت لهم الاقامة والتدريب والسلاح وكونت ميليشيات اسلامية مسلحة للاستخدام والحرب بالوكالة عن امريكا وتحقيق مصالحهم

3
الدولة ايام حكم السادات ومبارك كانت تتبع سياسة التعتيم الاعلامى خدعوا الشعب وتقديم صورة وردية عن الإخوان ولم تكشف للشعب بلاوى ودموية الاخوان وانهم الشر وهم من ينفذوا التفجيرات فى الاماكن السباحية مثل تفجيرات فندق طابا ومعبد الاقصر ودهب ونوبيع ومجمع التحرير ومنطقة القللى وغيرها من المواقع واظهرتهم بانهم اهل تقوى وصلاح وبتوع ربنا
4
الدولة ايام حكم السادات ومبارك كانت تتبع سياسة تكبيل يد المؤسسات الدينية الرسمية والسلطات الدينية اارسمية مثل مؤسسة الأزهر الشريف وسلطة شبخ الازهر الدينية اارسمية مؤسسة وزارة الاوقاف ومديريات الاوقاف وسلطة وزير الاوقاف وسلطة مديرو المديريات وخطباء المساجد تبع الوزارة مؤسسة دار الإفتاء المصرية وسلطة مفتى الجمهورية تم عمدا استبعاد دورهم التووعى والمهنى فى النصح والارشاد والفتوى المعتدلة للشعب
A
تقدم الاخوان للخطابة فى المساجد واستقطاب الشباب لجماعتهم بالمال وحلو الكلام واستخدام التقية الاخوانية والتجارة بالدين
B
وتركت المساجد لنشر فكر الاخوان وحشد الناس والشباب كخطوة إستباقية لحشد الشباب لجماعتهم وقت وصولهم للحكم بجانب ان الدولة منحت لهم تصاريح فتح قنوات فضائية دينية يمارسوا فيها الفجور الفكرى الدينى واصبح شيوخهم نجوم شباك ويشار عليهم بالبيان ولهم شعبية .. ويمارسوا الدعارة الفكرية والسرقة المالية والحصول على تبرعات مالية وهدايا عينية من الافراد ورجال الاعمال تحت ستار خدمة الدين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »