
وقد وافق مجلس الوزراء على ذلك
الثلاثاء إحالة مشروع القانون إلى الكونغرس بشأن الإجراءات الجماعية
الحماية والدفاع عن حقوق ومصالح المستهلكين والمستخدمين.
هذا هو المعيار الذي يتوافق مع التوجيه (الاتحاد الأوروبي) 2020/1828 للبرلمان الأوروبي والمجلس والذي يضع حداً للتيار تنظيم جزئي ومتفرق بشأن هذه المسألة من خلال إنشاء إجراء قضائية محددة، وينظمها نفس عنوان قانون الإجراءات المدنية.
الإصلاح الذي اقترحته وزارة الرئاسة والعدل والعلاقات مع الكورتيس والحقوق الاجتماعية والاستهلاك وأجندة 2030، الأهداف تعزيز موقف المستهلكين من خلال السماح للشكوى ضد ويمكن لشخص طبيعي أو اعتباري أن يفعل ذلك، بشكل جماعي، كيان تمكين قانونيا للدفاع عن حقوق المستهلك والمستخدمين.
هذا الحكم يضفي الشرعية على كل من مكتب المدعي العام وما يسمى الكيانات المعتمدة – جمعيات المستهلكين، وهيئات الإدارة العامة للدولة أو CCAA أو البلديات المختصة في هذا الشأن لحماية المستهلك – لتوجيه الإجراءات الجماعية ضد أي نوع من المخالفات التي تضر بالمصالح الجماعية المستهلكين والمستخدمين.
التغييرات الأكثر صلة بالقانون هي تلك التي تؤثر على الحالات التي أنه يمكن المطالبة بالتعويضات أو التعويضات الاقتصادية أمام المحكمة المحاكم، حيث أن العملية ستكون ملزمة لجميع الأشخاص المالكين بالحقوق أو المصالح المتضررة، ما لم يطلب ذلك صراحة فك الارتباط من قبل أي منهم.
بشكل استثنائي، في تلك الحالات حيث أن المبلغ المطالب به يتجاوز 3000 يورو لكل مستفيد، المحكمة ويجوز إنشاء نظام تكون فيه نتيجة العملية القضائية فقط يؤثر على المستهلكين الذين التزموا به صراحة.
ومن أجل ضمان دعاية هذا النوع من الإجراءات، كل وسيكون لأحدهم منصة إلكترونية، بحيث يمكن لكل المتضررين لديهم إمكانية الوصول إلى جميع المعلومات ويمكنهم التعبير عن رغبتهم في الانضمام أو الانسحاب من العمل الجماعي.